يعد فن الروايس فنا أمازيغيا بامتياز،إذ يساهم في أدائه النساء والرجال غناء ورقصا. كما يتم العزف في مرحلة أولى على آلة الرباب السوسي تم تتداخل الآلات قبل أن يبدأ الرايس ( وهو رئيس الفرقة ) بالغناء تتوالى أصوات النساء لترديد اللازمة بعد انتهاءه من الغناء.
ويسعى هذا المهرجان إلى الحفاظ على هذا الموروث التقليدي الأصيل وتعزيز حضوره وإبراز خصوصيته في المشهد الثقافي المغربي . ومن تم فتح المجال أمام تشجيع البحث العلمي والأكاديمي في مجال التراث اللامادي للمنطقة.هذا مع الاحتفاء برواده وكنوزه الحية من الشيوخ ، ولفت الانتباه إليه وتداوله بين الشباب.