استراتيجية تنمية صناعة الألعاب الإلكترونية في المغرب
تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، التي تجعل من الثقافة والتراث والرأسمال البشري أساس مشروعنا التنموي، نعتزم أن نجعل من مجال صناعة الألعاب الإلكترونية إحدى ركائز صناعاتنا الثقافية والإبداعية، وملتقى لتلاقي القدرات المغربية: إبداع شبابنا، وثراء تراثنا، وتميز صناعاتنا.
مقتطف من الكلمة الافتتاحية للسيد محمد المهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل، بمناسبة الدورة الأولى لمعرض المغرب لصناعة الألعاب الإلكترونية المنظم من 24 إلى 26 ماي 2024 بالرباط.
الإلتزامات
– الابتكار : تضع الوزارة بنى تحتية تكنولوجية واستقبالية، مثل مدينة صناعة الألعاب الإلكترونية للرباط ، بهدف تموضع المغرب كمركز إقليمي في قطاع صناعة الألعاب الإلكترونية.
– الكفاءات : تولي الوزارة أهمية خاصة لتنمية الكفاءات من خلال إطلاق برامج تكوينية، مثل “صانع ألعاب الفيديو” (Video Game Creator)، لتعزيز قدرات الشباب المغربي في مهن صناعة الألعاب الإلكترونية.
– المواكبة : تضع الوزارة آليات للمواكبة لدعم الشركات الناشئة المغربية، مثل (Video Game Incubator)، وكذلك للمستثمرين، مثل “العرض المغربي” (Offre Maroc)، الذي يقدم إجراءات تحفيزية تتناسب مع قطاع صناعة الألعاب الإلكترونية
– الترويج : من خلال مبادرات مثل معرض المغرب لصناعة الألعاب الإلكترونية, تسعى الوزارة إلى الترويج لقطاع صناعة الألعاب الإلكترونية على المستويين الوطني والدولي، وذلك بجذب المستثمرين وتسليط الضوء على الإمكانات الإبداعية للمغرب.
المحاور و التدابير الاستراتيجية
البنى التحتية للاستقبال
- إنشاء ” مدينة صناعة الألعاب الإلكترونية للرباط ” (Rabat Gaming City).
- تطوير عرض للخدمات.
- إنشاء مناطق أخرى مخصصة.
التكوين
- تحديد التكوينات.
- هيكلة عرض التكوين.
- استراتيجية تنزيل العرض.
الاحتضان ودعم المستثمرين
- توفير حلول التمويل.
- وضع آلية لجذب المستثمرين الأجانب.
- هيكلة الاحتضان وصناعة الألعاب الإلكترونية.
- إقامة شراكات وطنية ودولية.
التواصل والترويج
- تنظيم معرض المغرب لصناعة للألعاب الإلكترونية” (Morocco Gaming Expo).
- الترويج الوطني.
- الترويج الدولي.