تخليد اليوم العالمي للموسيقى
تخليدا لليوم العالمي للموسيقى الذي يصادف 21 يونيو من كل سنة، وفي إطار إستراتيجيتها الرامية إلى الارتقاء بالموسيقي والتكوين الفني ببلادنا، تعمل وزارة الشباب والثقافة والتواصل، قطاع الثقافة كل سنة على إعداد برنامج وطني خاص بهذه المناسبة.
ويُعد اليوم العالمي للموسيقى حدثا لإبراز مختلف الألوان الموسيقية المحلية والدولية بهدف النهوض بالذوق الفني والثقافي للجمهور وخلق جوٍّ من التواصل الفني وتبادل الأفكار.
وفي إطار مجهوداتها المتواصلة في الميدان الموسيقي والفن الكوريغرافي، فإن الوزارة تعمل على توفير جميع البنيات التحتية اللازمة والصيانة والإصلاح والتجهيز والتأطير التربوي والإداري للمعاهد الموسيقية التابعة لها والتي يبلغ عددها 35 معهدا، إذ تستفيد من هذه المؤسسات شريحة مهمة من التلاميذ، يستفيدون من دروس تكوينية في التعليم الموسيقي النظري ومختلف الآلات الموسيقية وفي مجال الفن الكوريغرافي، إضافة إلى دمجهم في الأجواق الموسيقية للمعاهد، تعزيزا للجانب الإبداعي لديهم. كما تعمل الوزارة سنويا على توسيع شبكة المعاهد الموسيقية بمختلف جهات المملكة.
تخليد الوزارة لهذا العيد هو فرصة لتقديم عروض موسيقية متنوعة بمختلف المعاهد الموسيقية والمراكز الثقافية بالإضافة إلى فضاءات العرض عبر مختلف جهات ومدن المملكة، حيث تسطر الوزارة سنويا مجموعة من الأنشطة الموسيقية بتنسيق مع المديريات الجهوية والإقليمية وهيآت المجتمع المدني.
ويُعد اليوم العالمي للموسيقى حدثا لإبراز مختلف الألوان الموسيقية المحلية والدولية بهدف النهوض بالذوق الفني والثقافي للجمهور وخلق جوٍّ من التواصل الفني وتبادل الأفكار.
وفي إطار مجهوداتها المتواصلة في الميدان الموسيقي والفن الكوريغرافي، فإن الوزارة تعمل على توفير جميع البنيات التحتية اللازمة والصيانة والإصلاح والتجهيز والتأطير التربوي والإداري للمعاهد الموسيقية التابعة لها والتي يبلغ عددها 35 معهدا، إذ تستفيد من هذه المؤسسات شريحة مهمة من التلاميذ، يستفيدون من دروس تكوينية في التعليم الموسيقي النظري ومختلف الآلات الموسيقية وفي مجال الفن الكوريغرافي، إضافة إلى دمجهم في الأجواق الموسيقية للمعاهد، تعزيزا للجانب الإبداعي لديهم. كما تعمل الوزارة سنويا على توسيع شبكة المعاهد الموسيقية بمختلف جهات المملكة.
تخليد الوزارة لهذا العيد هو فرصة لتقديم عروض موسيقية متنوعة بمختلف المعاهد الموسيقية والمراكز الثقافية بالإضافة إلى فضاءات العرض عبر مختلف جهات ومدن المملكة، حيث تسطر الوزارة سنويا مجموعة من الأنشطة الموسيقية بتنسيق مع المديريات الجهوية والإقليمية وهيآت المجتمع المدني.